خبايا القاهرة منذ أكثر من 70 عام
الماضي..
تلك الجميل الرائع الوسيم الذي نتمنى أن يكون شخصاً أمامنا نجعله يعود مرة
أخرى، لنتمسك به ولا نجعله يرحل أبداً حتى لا يأخذ معه عبق وسحر الأيام
الرائعة المتميزة بالأصالة.
وها
هو حال الدنيا، وها هي الأيام تمر ولا يمكن أن تقف عند يوم محدد إلى أن
يأذن الله في نهايتها الأبدية، لتنتقل الأجواء من مكان إلى آخر ويسبح
الإنسان بفكره الفياض ليحاول تسهيل مأموريته في الحياه وإختراع المزيد من
الأمور التي تسرع رتمها وتساهم للأسف في ضياع الهدوء والسكينة المفقودين في
الوقت الحاضر.
Comments
Post a Comment