الشاعر الجخ يشعل أبو ظبي ويتهم الأنظمة العربية بزرع الفرقة
فاجأ الشاعر المصري، هشام الجخ، جمهور المهرجان الشعري الإماراتي "أمير الشعراء" بإلقاء قصيدة تنتقد انقسام السودان، وتنتقد الأنظمة العربية، وحملها المسؤولية عن التشتت والفرقة العربية، متهما الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" أن له دورا في الفرقة.
والجخ معروف بقصائده السياسية الساخنة، وهو أحد المتسابقين الـ20، الذين وصلوا إلى مرحلة التصفيات النهائية في المسابقة، وجاءت قصيدته مخالفة للمعتاد في "أمير الشعراء"، إذ يلقي الشعراء المتنافسون غالبا قصائد رومانسية.
وهاجم الشاعر المصري غياب الوحدة العربية، وتساءل في قصيدته "أتجمعنا يد الله وتبعدنا يد الفيفا؟"، مطالبا في قصيدته التي حملت اسم "التأشيرة" بإلغاء الحدود العربية.
ووصف عضو لجنة التحكيم في المسابقة، الدكتور صلاح فضل، القصيدة بأنها "الحلم العربي" الجديد.
كان الجخ يلقي قصيدته، أمس الأربعاء، ضمن أمسيات المهرجان، الذي انطلق الشهر الماضي، ويستمر حتى نهاية الشهر المقبل.
وأعلنت لجنة تحكيم المسابقة تأهل الشاعر الجزائري الزبير دردوخ إلى مرحلة قبل النهائية للمسابقة.
ومن المقرر أن تتواصل منافسات المهرجان، يوم الأربعاء، المقبل بمشاركة 4 شعراء من موريتانيا، وفلسطين، والعراق، ومالي.
وقال سلطان العميمي، عضو اللجنة العليا للمسابقة، إن أكثر من 7 آلاف مشارك تقدموا إلى المسابقة من جميع الدول العربية، وبعض الدول الإفريقية والغربية، تم الاستماع إليهم وتصفيتهم على مراحل عدة، واستقر الاختيار على 20 متسابقا، للمرحلة النهائية.
يقام مهرجان "أمير الشعراء" للعام الرابع، وتنظمه وتنتجه هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث، ويتنافس فيها شعراء القصيدة الفصحى العمودية والمقفاة، وتتولى لجنة التحكيم المكونة من الدكتور علي بن تميم (الإمارات)، والدكتور صلاح فضل (مصر)، والدكتور عبد الملك مرتاض (الجزائر)، تقييم مستوى الشعراء المتنافسين.
وفي الدورة الماضية من المسابقة التي اختتمت في أغسطس 2009، فاز الشاعر السوري حسن بعيتي بلقب "أمير الشعراء"، وفاز بلقب الدورة الثانية عام 2008 الشاعر الموريتاني سيدي محمد ولد بمبا، أما فعاليات الدورة الأولى فقد اختتمت بتتويج الشاعر الإماراتي عبد الكريم معتوق أميرا للشعراء.
يحصل الفائز بالمركز الأول على لقب "أمير الشعراء"، وجائزة مالية قدرها مليون درهم إماراتي، إضافة إلى جائزة بردة الإمارة، ويحصل الفائزون بالمراكز الأربعة التالية على جوائز مالية، إضافة إلى تكفل إدارة المهرجان بإصدار دواوين شعرية مقروءة ومسموعة لهم.
والجخ معروف بقصائده السياسية الساخنة، وهو أحد المتسابقين الـ20، الذين وصلوا إلى مرحلة التصفيات النهائية في المسابقة، وجاءت قصيدته مخالفة للمعتاد في "أمير الشعراء"، إذ يلقي الشعراء المتنافسون غالبا قصائد رومانسية.
وهاجم الشاعر المصري غياب الوحدة العربية، وتساءل في قصيدته "أتجمعنا يد الله وتبعدنا يد الفيفا؟"، مطالبا في قصيدته التي حملت اسم "التأشيرة" بإلغاء الحدود العربية.
ووصف عضو لجنة التحكيم في المسابقة، الدكتور صلاح فضل، القصيدة بأنها "الحلم العربي" الجديد.
كان الجخ يلقي قصيدته، أمس الأربعاء، ضمن أمسيات المهرجان، الذي انطلق الشهر الماضي، ويستمر حتى نهاية الشهر المقبل.
وأعلنت لجنة تحكيم المسابقة تأهل الشاعر الجزائري الزبير دردوخ إلى مرحلة قبل النهائية للمسابقة.
ومن المقرر أن تتواصل منافسات المهرجان، يوم الأربعاء، المقبل بمشاركة 4 شعراء من موريتانيا، وفلسطين، والعراق، ومالي.
وقال سلطان العميمي، عضو اللجنة العليا للمسابقة، إن أكثر من 7 آلاف مشارك تقدموا إلى المسابقة من جميع الدول العربية، وبعض الدول الإفريقية والغربية، تم الاستماع إليهم وتصفيتهم على مراحل عدة، واستقر الاختيار على 20 متسابقا، للمرحلة النهائية.
يقام مهرجان "أمير الشعراء" للعام الرابع، وتنظمه وتنتجه هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث، ويتنافس فيها شعراء القصيدة الفصحى العمودية والمقفاة، وتتولى لجنة التحكيم المكونة من الدكتور علي بن تميم (الإمارات)، والدكتور صلاح فضل (مصر)، والدكتور عبد الملك مرتاض (الجزائر)، تقييم مستوى الشعراء المتنافسين.
وفي الدورة الماضية من المسابقة التي اختتمت في أغسطس 2009، فاز الشاعر السوري حسن بعيتي بلقب "أمير الشعراء"، وفاز بلقب الدورة الثانية عام 2008 الشاعر الموريتاني سيدي محمد ولد بمبا، أما فعاليات الدورة الأولى فقد اختتمت بتتويج الشاعر الإماراتي عبد الكريم معتوق أميرا للشعراء.
يحصل الفائز بالمركز الأول على لقب "أمير الشعراء"، وجائزة مالية قدرها مليون درهم إماراتي، إضافة إلى جائزة بردة الإمارة، ويحصل الفائزون بالمراكز الأربعة التالية على جوائز مالية، إضافة إلى تكفل إدارة المهرجان بإصدار دواوين شعرية مقروءة ومسموعة لهم.
Comments
Post a Comment